ยืดอายุการทำงานของหัวใจ ถ้าไม่อยากตายแบบไม่ทันตั้งตัว ด้วยการตรวจ Oxidized LDL

โทรศัพท์ : 026515988

إطالة عمر القلب عن طريق اختبار  LDL إذا كنت لا تريد أن يفاجئك الموت بشكل غير متوقع 

ยืดอายุการทำงานของหัวใจ  ถ้าไม่อยากตายแบบไม่ทันตั้งตัว ด้วยการตรวจ Oxidized LDL

يعد مرض القلب التاجي  من أكثر الأمراض فتكًا بمعظم التايلانديين بمقارنة  بالسرطان  وفي اليوم تغيرت أنماط حياتنا بشكل كبير، ولاسيما فيما يتعلق بسلوك الحياة  ونشائطها والغذائية التي تحفز خطر الإصابة بمرض الأوعية الدموية ، ويؤدي إلى مرض في شريان القلب التاجي،  و لأجل بناء الأمن الصحي والوقاية من خطر هذا المرض  ينبغي علينا أن نهتم  بحماية أنفسنا ، ونعتني بالصحة والفحص لكشف خطر الإصابة بالأمراض  في وقت مبكر .  

ما السبب في ضيق شريان القلب التاجي ؟

 كما ذكرنا سابقاً ، أن عادات الناس في الأكل هي السبب الرئيسي في تحفيز أمراض القلب والأوعية الدموية ،  ووجد أن الوجبات السريعة التي تناولها الناس مليئة  بنسبة عالية الدسم ، والتي هي من المجموعات الغذائية ما يؤدي إلى زيادة مستوى الكوليسترول الخبيث ، وفي نفس الوقت تقلل من نسبة الكوليسترول الجيد في الدم .

وبما أن الدهون السيئة إذا تراكمت في الجسم بمعدلات عالية  سوف تكون ترسبات خطيرة  في أجزاء مختلفة من جدران الأوعية الدموية في الجسم  ، وعند تراكم الدهون لفترة طويلة من الزمن  تنقبض الأوعية الدموية ، مما يقلل من تدفق الدم ويزيد من فرص خطر الإصابة بأمراض القلب ، وأحيانا  تمزق الشريان وتضيق ، فقد يؤدي ذلك  إلى مشاكل كبيرة من الموت من إفقار عضلة القلب و نوبة قلبية ، وفي هذه الحالة يكون احتمال الوفاة مرتفعًا ، لأن هذه المشاكل تأتي دون ظهور أي أعراض على الغالب .

اختبار الكوليسترول الضار هو اختبار أساسي يمكن للجميع إجراؤه :

و للوقاية من مشاكل القلب والأوعية الدموية والدماغية ، يختار العديد من الأشخاص طريقة فحص المخاطر عن طريق قياس مخطط القلب الكهربائي تضامنا مع قياس كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة ، وهذا الفحص يعد طريقة أساسية لتقييم المخاطر للإصابة بمرض الشريان التاجي، وهو الاختبار الذي يعرفه الكثير من الناس  لقياس المخاطر وذلك لتؤدي إلى الوقاية والحل ، ولكن قد يكون هذا هو التقييم لنصف المخاطر .

وكذلك المخاطر التي يمكن أن تسبب أمراض القلب التاجية من جزء آخر وهو الجذور الحرة عندما يتفاعل كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة مع الجذور الحرة  فيسبب صدأ الكوليسترول الذي نسميه الكوليسترول المؤكسد أو LDL المؤكسد .

اختبار LDL المؤكسد  يساعد في العثور على الجاني الحقيقي و الأسباب التي تؤدي إلى أمراض القلب التاجية :

وعند وجود الجذور الحرة  الناجمة عن التوتر والتدخين وشرب الكحول ، والمواد PM2.5  الكيميائية السامة في جميع أنحاء الجسم ، واستخدام الجسم بشكل ثقيل ، وذلك متراكم في الجسم حتى يؤدي إلى تفاعل    LDL المؤكسد.

        وأهوال تفاعل LDL المؤكسد مخيفة أكثر مما نفكر ، و حتى الأشخاص الذين يعتنون بصحتهم ويحبون ممارسة الرياضة  يتعرضون للخطر بإصابة المرض ،  خذ على سبيل المثال : وفاة العديد من المشاهير الذين أصيبوا بنوبة قلبية وبالرغم من أنهم يعتنون بالرعاية الصحية ويهتمون بحماية أنفسهم جيدًا.

وهذا لأن استخدام الجسم بطريقة ثقيلة و ممارسة الرياضة بشكل مستمر لفترة طويلة يوجب التوتر والعبئ على الجسم ، وهو يعرف باسم الجذورالحرة ، عندما تغير هذه الجذور الحرة جزيئات المواد التي تعمل في الدم ، مثل الدهون ، فإنها يمكن أن تسبب الإصابات في الأوعية الدموية.

زيادة كفاءة فحص مخاطر مرض القلب والأوعية الدموية باستخدام LDL المؤكسد :

يمكن اختبار مستوى  LDL  المؤكسد عن طريق تحليل الدم، مثل قياس مستوى الدهون العام ، وتحدد النتيجة مقدار الدهون في الدم التي تسبب المرض في الجسم ، و توضح خطر الإصابة بضيق الأوعية الدموية .

إذا تم الجمع بين هذا الاختبار واختبار كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة الكفاءة بشكل كبير في تحديد مخاطر الإصابة بالأمراض، لأنه وفقًا لمبدأ علم الأمراض ، فإن قياس LDL    المؤكسد هو البحث عن الجاني الحقيقي الذي يسبب المشكلة.

إذا تعرف المشكلة  ويمكنك حلها عندما تكون نتائج اختبار LDL المؤكسد معروفة :

بعد إجراء الفحص  و يكون مستوى مخاطر المشاكل معروفاً  سواء كان ذلك بسبب نسبة عالية من الدهون LDL   ومستوى LDL المؤكسد ، فإننا نعرف أسبابها ويمكننا حلها بشكل منضبط  مثلا : إذا كان عامل الخطر هو الجذور الحرة ، فيستلزم تقليلها مثلا : الراحة ، و النوم والاستيقاظ  بشكل مبكر ، وعدم الإجهاد والتوتر ، وممارسة الرياضة بشكل مناسب. والاعتناء بالطعام مع تجنب الأطعمة الغنية بالدهون ، وضبط طريقة طبخ الطعام ، بديلا من الطعام المقلي إلى الطعام الغليان المسلوق  لأن تناول الأطعمة المطبوخة بالزيت على حرارة عالية تصير دهونا متحولة ، وتصبح جزيئات الدهون سامة ، ويمكن أن يحدث LDL المؤكسد ، ومع ذلك يستخدم الغذاء بجعلها كالأدوية من خلال التركيز على تناول الفواكه والخضروات ، وخاصة الفاكهة مثل التوت والجوافة ، والخضروات الورقية الخضراء والفلفل والجزر وهذه المجموعة غنية بالمغذيات النباتية ، والتي هي مجموعة فيتامينات أ ، ب ، فيتامين ج ، وهو مضاد لجذور الحرة  و LDL للأكسدة .

كم مرة ينصح بإجراء اختبار    LDLالمؤكسد؟

ومع ذلك يمكن تكرار إختبار LDL  المؤكسد بدون استثناء ، و يمكن إعادة الفحص كل 3 أشهر أو 6 أشهر حسب مستوى الفحص ، وإذا ظهرت نتيجة الاختبار في مستوى LDL المؤكسد  مرتفعة غير طبيعية  ، فقد يكون رأي الطبيب في العلاج في تناول الدواء ضروريا ، أو عدم استخدام الأدوية تضامنا مع العلاج الغذائي وتعديل السلوك ، وبعد مرور 3 أشهر فيرجى المتابعة مرة أخرى لينظر هل انخفضت نسبتها بشكل مرضي أم لا ؟  وإلا ، فقد تحتاج إلى البحث إضافيا ، وهل لا يزال لديك سلوكيات معرضة لخطر إضافة الجذور الحرة إلى الجسم أم لا ؟

وقد يقوم بعض الأشخاص بتعديل نظامهم الغذائي ، وعدم شرب الكحول ، وعدم التدخين ، وممارسة التمارين ، ولكنه لا يكفي من الراحة و يتوتر ويضغط و قد لا يزال لديه الجذور الحرة ، وإذا كانت التعديلات السلوكية غير كافية  نظرًا لأجسامنا لا تزال معرضة للسموم والمواد الكيميائية ، فقد يكون من الضروري التفكير في خطة لإزالة السموم من الجسم من خلال العلاج  بالاستخلاب و العلاجات الغذائية أو مضادات الأكسدة  لدعم خلايا الجسم في التعامل مع السموم والجذور الحرة.

كل هذا يعتبر طريقة أخرى يمكننا من خلالها الاستفادة من قياس مستوى LDL المؤكسد للاعتناء بأنفسنا لمنع خطر الإصابة بأمراض القلب التاجية بشكل فعال.

DOCTOR
Find your doctor
SEND A MESSAGE
Your email address will not be published. Required fields are marked.
CALL US : 02 651 5988
Select AH Find Dr Contact Us